سند بن سلمان يطلق مبادرة طيف التوحد للمستفيدين وأسرهم

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن سند بن سلمان يطلق مبادرة طيف التوحد للمستفيدين وأسرهم والان مع تفاصيل هذا الخبر

أعلن برنامج سند محمد بن سلمان في المملكة العربية السعودية عن إطلاق مبادرة جديدة ضمن إطار المبادرات الهادفة التي يعمل على تقديمها لإعانة الأسر وهذه المبادرة أطلق عليها مبادرة طيف التوحد والتي من المتوقع أن تستفيد منها مئات من الأسر خلال الفترة القادمة، وتتطلع المبادرة إلى تحقيق العديد من الأهداف خلال فترة قصيرة من بينها الوصول إلى أكثر من 1400 مستفيد.

مبادرة طيف التوحد

أما عن أبرز أهداف مبادرة طيف التوحد من سند محمد بن سلمان فهو تعزيز جودة الحياة للمستفيدين، ويظهر ذلك من خلال تقديم الدعم الكامل لهم وتوفير أكبر عدد من خدمات التأهيل التي تحسن من مستوى مشاركتهم في المجتمع، وأشار البرنامج من خلال حساب العناية بالمستفيدين على منصات التواصل الاجتماعي أن المبادرة الجديدة ستقوم بتغطية أكثر من عشر جمعيات أهلية في العديد من الأماكن بالمملكة.

خدمات مبادرة طيف التوحد

وقد بادر العديد من المستفيدين بطرح أسئلة متنوعة تدور حول الخدمات التي تقدمها المبادرة بشكل تفصيلي، وقد ذكر حساب البرنامج أن خدمات المبادرة تتمثل في التالي:

  • العمل على تخفيف العبء المالي الواقع على أسر المصابين بطيف التوحد في المملكة.
  • العمل على تخفيف الضغط النفسي على الأسر وتمكينهم من الوصول إلى وسائل التواصل والتعامل مع المصابين.
  • تعزيز مستوى الاندماج في المجتمع للمصابين وخصوصًا في المدارس.
  • تقديم خدمات التأهيل المهني للشباب وتقديم العديد من فرص العمل التي تتناسب مع مهاراتهم وقدراتهم أيضًا.
  • تعزيز مستوى الوعي المجتمعي بطيف التوحيد وتأهيل الأفراد لطرق التعامل مع المصابين به في الدولة.

برنامج سند محمد بن سلمان

يعتبر هذا البرنامج واحد من أهم البرامج التي تتطلع إلى تقديم خدمات عديدة لفئات المجتمع من أجل تعزيز مستوى جودة الحياة وتحقيق أعلى سبل الاستقرار للأسر من خلال المبادرة سواء التنموية أو الاجتماعية وذلك للمواطنين حملة الجنسية السعودية والمقيمين بشكل دائم في الدولة، كما يوفر البرنامج الدعم والمساندة للأفراد ذوي الدخل المحدود والمصابين بالعديد من الأمراض، ويمكن الدخول إلى الموقع الإلكتروني للبرنامج لمعرفة المزيد من المعلومات المتعلقة بالمبادرات الجديدة لهذا العام.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً