(تطوير التطبيقات) أبـــرز الأنشطة الاقتصـــادية الواعــــدة .. ونمو السجلات التجارية 45% خلال الربع الاول

تشـــكل القطاعات الواعدة إحدى الفرص التي أطلقتهـــا رؤيـــة المملكـــة 2030 أمـــام قطـــاع الأعمال المحلـــي والأجنبي، حيث تشكل القطاعات الواعدة تاثير مهم وحيوي تساهم بشـــكل مباشـــر في الناتج المحلي الإجمالي، ونمت السجلات القائمة بنهاية الربع الاول في 2024 بنسبة 45 % مقارنة بالربع المماثل، وجاءت أبرز الانشطة الاقتصادية الواعدة تطوير التطبيقات الترفيه والتقنية والســـياحة، مما يوفر لقطاع الأعمال فرصا لتنمية الأعمال والتوسع في الشراكات، و ذلك وفقاً لتقرير صادر عن وزارة التجارة.

وتعدّ المملكة أكبر الدول الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومركز ربط القارات الثلاث “آسيا وأوروبا وإفريقيا”، لينطلق من هذه المزايا التنافسية سعي المركز إلى تحسين البيئة الاستثمارية، وتشجيع الاستثمار في مختلف القطاعات الاقتصادية، وخدمة المستثمرين وروّاد الأعمال، وتمكينهم من النمو والتوسع إقليميًا ودوليًا، وتحويل المملكة إلى وجهة رائدة للاستثمارات في العالم.

وتعددت القطاعات الرائدة والحيوية التي توجّهت لها أهداف رؤية المملكة 2030 لتمكينها بعدد من البرامج الخاصة واستراتيجيات التطوير، ليتشكّل منها تنوّع ضخم من القطاعات بمزايا تنافسية جذابة، وبفرص كبيرة للاستثمار، أبرزها الصناعة والكيماويات والمعادن والتعدين والاتصالات وتقنية المعلومات والطاقة والمياه والصحة واللوجستيات والترفيه، وذلك حسب تصنيف المركز الوطني للتنافسية

‫0 تعليق

اترك تعليقاً